حجم الضرر الذي لحق بالبنية التحتية التعليمية. أثر النزوح وفقدان المدارس على الأطفال والمعلمين وأسرهم. الفجوة التعليمية الحالية وما تعنيه على المدى البعيد.
أمثلة على مبادرات يقودها الشباب لتوفير التعليم في المخيمات ومراكز الإيواء. فرص تطوير التعليم غير الرسمي والتعليم المرن في حالات الطوارئ. التحديات التي تواجه هذه المبادرات (موارد، تدريب، اعتراف رسمي...).
كيف يمكن توظيف التقنيات البسيطة والمنصات الرقمية لدعم التعليم في ظل الانهيار؟ دور التعليم العلاجي والدعم النفسي التربوي للأطفال بعد الصدمة.
هل هناك خطة وطنية واضحة؟ هل صيغت بمشاركة المجتمع؟ دور الشباب كمساهمين في التخطيط التربوي ما بعد الأزمة.
ما المعايير المستخدمة في تحديد أولويات التوزيع؟ من يقرر من يحصل على ماذا؟ وهل هناك دور فعلي للمجتمع المحلي؟ ما التحديات التي تواجه العدالة في ظل تعدد الجهات المنفذة؟
كيف يمكن للشباب أن يوثقوا انحرافات أو فجوات في التوزيع؟ ما أدوات الرصد المتاحة للشباب (رقمية، ميدانية، مجتمعية)؟ كيف نخلق مساحات آمنة للمساءلة والمراقبة في سياق هش؟ أهمية إشراك الناس أنفسهم في تحديد الأولويات وآليات الرقابة.
كيف يمكن للشباب التأثير في السياسات والممارسات الإنسانية؟ ما آليات التعاون الممكنة مع المنظمات العاملة؟ ما دور الشباب في تعزيز ثقة المجتمع بالمؤسسات الإنسانية؟
كيف يمكن استخدام أدوات رقمية لرصد الشكاوى أو تتبع المساعدات؟ أمثلة على حلول تقنية قائمة أو ممكنة في سياق غزة.
أين يعيش النازحون اليوم؟ ما التحديات اليومية في المخيمات؟ غياب البنية التحتية، ضعف التنسيق، وانعدام الخصوصية.
من ينسّق؟ ومن يُسائل؟ تداخل أدوار المؤسسات، وغياب المعايير الموحدة. التفاوت بين المخيمات في توفير الخدمات الأساسية (مياه، صرف صحي، طعام، حماية...).
مبادرات شبابية في إدارة المخيمات أو تسهيل الخدمات. نماذج من التنسيق المجتمعي المحلي يقودها متطوعون/ات.
الحاجة إلى بيانات دقيقة ومحدثة حول أعداد واحتياجات النازحين. آليات لتحسين التنسيق بين المؤسسات واللجان المجتمعية.
كيف نضمن أن تكون المراكز مؤقتة بحق، ولا تتحول إلى واقع دائم؟ المعايير الدنيا الواجب توفيرها لحماية كرامة النازحين.